No Script

«أطلق السعادة».. هو عنوان إستراتيجية «كادبوري ديري ميلك»

تصغير
تكبير
تعد شركة "مونديليز إنترناشيونال" و التي تنتمي لها كادبوري ديري ميلك من أكبر شركات الوجبات الخفيفة ، الشوكولاتة و الحلويات في العالم حيث بلغ صافي ايراداتها لعام 2016 حوالي 26 مليار دولار امريكي. وتحتل "مونديليز إنترناشيونال" المرتبة الاولى عالميا على صعيد منتجات البسكويت والحلويات والمرتبة الثانية على صعيد منتجات الشوكولاتة والعلكة (اللبان).

تتواجد شركة مونديليز إيسترن يوروب ميدل إيست وأفريقيا م.ح.ح”مونديليز" بقوة في السوق الخليجي عن طريق منتجات الجبن مثل "كرافت و فيلادلفيا"، المشروبات المنعشة مثل "تانج"، الشوكولاتة مثل "كادبوري ديري ميلك، توبليرون، فليك"، منتجات البسكويت مثل " أوريو، بارني، بيلفيتا، برنس" و أخيرا منتجات الحلويات و العلكة " هولز و ترايدنت".


ودائما ما ترتكز السياسة التسويقية للشركة على خلق المزيد و المزيد من لحظات الفرح فى 165 دولة تتواجد منتجاتها بها و تنعكس هذه الإستراتيجية دائما على الحملات الترويجية و المبادرات الإنسانية التى تتبناها مونديليز.

وتعتبر كادبوري ديري ميلك العلامة التجارية الرائدة لدى مونديليز وتتميز منتجاتها بأنها تصنع بإستخدام الحليب الطازج السائل حيث تم صنع أول لوح شوكولاتة فى إنجلترا فى عام 1905. ففى كادبورى ديرى ميلك يتم إضافة كوب ونصف من الحليب لكل 225 جرام من الشوكولاتة لصنع الألواح . و توالت بعد ذلك مختلف المنتجات من كادبوري ديرى ميلك ومن ضمنها ألواح الشوكولاتة بالمكسرات و ألواح الشوكولاتة بالفواكة. وتتوافر كادبورى ديرى ميلك الأن بـ 23 مذاق مختلف .

ترتكز رسالة مونديليز على إطلاق السعادة و تطمح مونديليز من خلال هذه الرسالة إلى الوصول لأكبر عدد من البيوت و العائلات ليتفاعلوا مع هذه التجربة.

من هذا المنطلق قررت مونديليز إطلاق أحدث حملات المسؤولية المجتمعية لها. وتطمح مونديليز إلى مشاركة لحظات الفرح و البهجة مع كل مستهلكيها في الإمارات و الكويت خلال عيد الفطر القادم. حيث ترى مونديليز أن من أهم قيم العيد هى رد الجميل للمجتمع، ولأن رسالتها هي نشر الفرحة فقد تطوعت مونديليز في عيد الفطر بأن تهدي الفرحة إلى من يحتاجها عن طريق التبرع بالنيابة عن مستهلكيها لصالح قضايا خيرية من خلال حملة "اشترى واحد..... ونحن نتبرع بواحد" ففي مقابل كل عبوة مباعة من عبوات هدية العيد خلال فترة الحملة سوف تتبرع مونديليز بالنيابة عن مستهلكيها بمبلغ درهم إماراتي لصالح مراكز الأولاد المصابون بالتوحد في كل من الإمارات و الكويت و ذلك في سبيل تعزيز تجربة التعلم فى هذه المراكز.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي