No Script

كشف عن عملين جديدين مع الخليفة

مايد عبدالله: الجسمي أقوى من السعيد

تصغير
تكبير
|كتب حسين خليل|

رأى المغني الاماراتي الشاب مايد عبدالله أن الفنان حسين الجسمي - مقارنة بالفنان فايز السعيد - يعتبر أقوى كمطرب، لافتاً الى أن الأخير قوي أيضاً بألحانه، وهما الاثنان يكمل أحدهما الآخر.

وعلق عبدالله، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في مطعم «سفن بارز» بالسالمية برعاية وحضور الشيخ دعيج الخليفة الصباح، استغلالاً لزيارته الى الكويت برفقة مدير أعماله أنس سيف، على تعاونه المرتقب مع الخليفة، بقوله: «من غير أي تردد يشرّفني، بلا شك، هذا التعاون الذي سيجمع بيني وبين الشاعر الشيخ دعيج الخليفة الذي تغنّى بأشعاره كبار المطربين والمطربات، وأعتبر هذا التعاون خطوة جديدة في مشواري الفني القصير». وأضاف: «اتفقت مع الخليفة على عملين: الأول أغنية «سنغل» عاطفية تحمل عنوان (ما أكون أنا مايد)، وهي أغنية شبابية ذات ستايل مختلف وايقاع سريع، أما العمل الثاني فهو عبارة عن مقدمة مسلسل، وسأقوم بتسجيل صوتي على اللحن خلال الفترة المقبلة، وتعتبر أول تجربة لي في غناء تتر مسلسل».

وأرجع عبدالله سبب «تقصيره» في طرح الألبومات الغنائية الى عدم وجود شركات انتاج تدعم المطربين، لافتاً الى أنه حاول في الفترة الماضية الاكتفاء بأغنيات «السنغل» التي قارب عددها 11 أغنية.

وبالنسبة الى كيفية انتاجه لاغنياته وتصويرها بطريقة الفيديو كليب، وعما اذا كان هناك من يدعمه، قال: «أقوم بدعم نفسي بنفسي، وليس هناك أي شخص أو جهة تدعمني، فأنا أنتجت جميع أغنياتي وصوّرتها على حسابي الخاص، وما زلت أواصل انتاجاتي الفنية بجهدي الذاتي ولا فضل لأي أحد عليّ في هذا الجانب». وأكد مايد عبدالله «أن العلاقات الفنية تفيد الفنان كثيراً في الساحة الفنية وتجعله حاضراً بقوة»، لكنه اعترف في الوقت نفسه بأنه يفتقر كثيراً الى العلاقات التي تجعله موجودا في المهرجانات أو القنوات الفضائية».

وردا على سؤال عن امكانية دخوله مجال التمثيل، قال: «الفكرة حالياً غير مطروحة ولا أعلم ماذا يخبئ لي المستقبل من مفاجآت في السنة الجديدة».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي