«الراي» تنشر ملامح تدوير السفراء... وتأهيل «الصف الثاني» لم يستكمل
«الخارجية» تعلن اليوم تنقلات الديبلوماسيين
| كتب حسين الحربي |
علمت «الراي» من مصادر مطلعة في وزارة الخارجية أن قرارا يقضي بإجراء تنقلات بين عدد من العاملين في السلك الديبلوماسي سيصدر اليوم.
وأشارت المصادر إلى أن القرار الوزاري سيشمل ما يتجاوز المئة ديبلوماسي، مؤكدة أن التنقلات ستطول من أثيرت قضاياهم في وسائل الإعلام، وتحديداً في «الراي».
وعلى الصعيد نفسه، أبلغت مصادر ديبلوماسية أن تدويراً بين السفراء سيصدر في النصف الأول من يوليو المقبل، ويشمل ما يزيد على ثلاثين سفيراً من بينهم سفراء جدد سيتم تعيينهم في عدد من الدول.
وجاءت ملامح التدوير كالتالي:
إعادة تعيين محمد الصلال وهو ديبلوماسي متقاعد يشغل وظيفة عضو مجلس إدارة المعهد الديبلوماسي سفيراً في فيينا، وليد الخبيزي من السفارة في روما ليصبح سفيراً في الديوان العام للوزارة، فهد سعد الميع من السفارة في أذربيجان إلى الديوان العام، محمد الذويخ سفيراً في الرباط، رائد الرفاعي سفيراً في اليونان، نواف العنزي سفيراً في باكستان، عزيز الديحاني سفيراً في دمشق، صلاح البعيجان سفيراً في أبوظبي، سامي المرشد سفيراً في نيودلهي، علي النخيلان سفيراً في السويد، سعد العسعوسي سفيراً في أبوجا، ناصر العنزي سفيراً في اندونيسيا، عبدالله الشرهان سفيراً في زيمبابوي، حمد بورحمة سفيراً في السنغال، أيمن العدساني سفيراً في التشيك، وعبدالعزيز الشراح من القنصلية في هوشي منه إلى ديوان عام الوزارة، وطارق الحمد قنصلا في دبي، وسامي الحمد قنصلا في ميلانو، ونجيب البدر قنصلا في هوشي منه.
و أبدت المصادر قلقها من لجوء الوزارة إلى تعيين عدد من السفراء من الديبلوماسيين القدامى مثل عبدالعزيز الشارخ مدير المعهد الديبلوماسي ومحمد الصلال المزمع تعيينه في فيينا، مما يعطي مؤشراً - بحسب المصادر - بأن الوزارة لم تستكمل بعد تأهيل صف ثان من الديبلوماسيين بالرغم من قبول دفعات جديدة، لافتة إلى ضرورة تأهيل صف قادر على مواصلة العمل خصوصاً وأن أغلب السفراء العاملين في المراكز المهمة في الخارج قد بلغوا السن القانونية، ومنهم من سيبلغ السن القانونية في السنوات القليلة المقبلة.
علمت «الراي» من مصادر مطلعة في وزارة الخارجية أن قرارا يقضي بإجراء تنقلات بين عدد من العاملين في السلك الديبلوماسي سيصدر اليوم.
وأشارت المصادر إلى أن القرار الوزاري سيشمل ما يتجاوز المئة ديبلوماسي، مؤكدة أن التنقلات ستطول من أثيرت قضاياهم في وسائل الإعلام، وتحديداً في «الراي».
وعلى الصعيد نفسه، أبلغت مصادر ديبلوماسية أن تدويراً بين السفراء سيصدر في النصف الأول من يوليو المقبل، ويشمل ما يزيد على ثلاثين سفيراً من بينهم سفراء جدد سيتم تعيينهم في عدد من الدول.
وجاءت ملامح التدوير كالتالي:
إعادة تعيين محمد الصلال وهو ديبلوماسي متقاعد يشغل وظيفة عضو مجلس إدارة المعهد الديبلوماسي سفيراً في فيينا، وليد الخبيزي من السفارة في روما ليصبح سفيراً في الديوان العام للوزارة، فهد سعد الميع من السفارة في أذربيجان إلى الديوان العام، محمد الذويخ سفيراً في الرباط، رائد الرفاعي سفيراً في اليونان، نواف العنزي سفيراً في باكستان، عزيز الديحاني سفيراً في دمشق، صلاح البعيجان سفيراً في أبوظبي، سامي المرشد سفيراً في نيودلهي، علي النخيلان سفيراً في السويد، سعد العسعوسي سفيراً في أبوجا، ناصر العنزي سفيراً في اندونيسيا، عبدالله الشرهان سفيراً في زيمبابوي، حمد بورحمة سفيراً في السنغال، أيمن العدساني سفيراً في التشيك، وعبدالعزيز الشراح من القنصلية في هوشي منه إلى ديوان عام الوزارة، وطارق الحمد قنصلا في دبي، وسامي الحمد قنصلا في ميلانو، ونجيب البدر قنصلا في هوشي منه.
و أبدت المصادر قلقها من لجوء الوزارة إلى تعيين عدد من السفراء من الديبلوماسيين القدامى مثل عبدالعزيز الشارخ مدير المعهد الديبلوماسي ومحمد الصلال المزمع تعيينه في فيينا، مما يعطي مؤشراً - بحسب المصادر - بأن الوزارة لم تستكمل بعد تأهيل صف ثان من الديبلوماسيين بالرغم من قبول دفعات جديدة، لافتة إلى ضرورة تأهيل صف قادر على مواصلة العمل خصوصاً وأن أغلب السفراء العاملين في المراكز المهمة في الخارج قد بلغوا السن القانونية، ومنهم من سيبلغ السن القانونية في السنوات القليلة المقبلة.
