No Script

«مسجات» الهواتف النقالة حمّلت العقيد القذافي المسؤولية

طلاق حليمة بولند ... وزوجها لـ «الراي»: حتى الآن الخبر غير دقيق

تصغير
تكبير
| كتبت شيراز عبدالله |

احتل خبر طلاق الإعلامية حليمة بولند من زوجها عبدالسلام شاشات الهواتف النقالة طوال يوم أمس في وقت اكد فيه زوجها لـ «الراي» : «حتى الآن... هذا الخبر غير دقيق».

إذاً... حليمة طلقت ام لم تطلق في اليوم الذي سرت فيه «المسجات» وتبودلت بشكل كبير، ما دعا «الراي» إلى الاتصال بهاتفي نقال الإعلامية حليمة، لكن كلا الخطين كان مغلقا، أما خط زوجها عبدالسلام فكان مفتوحاً ولم يؤكد لـ «الراي» الخبر ولم ينفه تماماً، بل اكتفى بالقول «حتى الآن هذا الخبر غير دقيق».

هل هي اشاعة أم لا يوجد دخان من دون نار، كما يقول المثل، وفق ما استخلص من «المسجات» التي تفيد بان حليمة طلقت من زوجها عبدالسلام وان الإجراءات في طريقها للانتهاء.

كما حوت «المسجات» تفاصيل مفادها ان عبدالسلام استجاب لضغوط اجتماعية، وعزت بعض «المسجات» إلى ان ظهور حليمة بشكل مستفز للمجتمع إبان زيارتها إلى ليبيا ولقائها بالعقيد معمر القذافي، إلى جانب سفراتها الكثيرة التي لا تجعل لأي ركن بيت زوجي ان يستقر، علاوة على ذلك خمن «المساجون» ان التعليقات التي تطول حليمة خاصة بعد ارسالها - حسب رأيهم - أخبار نشاطاتها بنفسها إلى الصحافة، هذه التعليقات تنال وتهين زوجها بسبب زوجته الإعلامية التي تسكن الطائرة أكثر مما تقيم على الأرض بسبب ارتباطاتها.

حليمة طلقت أم لم تطلق... اللهم ابعد أبغض الحلال.



الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي