«اشتري واحد.. ونحن نتبرع بواحد».. أحدث حملات كادبوري لمشاركة الفرحة مع الأولاد المصابين بالتوحد
Flake
من رسومات طلاب مراكز التوحد
من رسومات طلاب مراكز التوحد
CDM
من رسومات طلاب مراكز التوحد
تستعد شركة مونديليز ايستيرن يوروب ميدل ايست و افريقيا م م ح «مونديليز» من خلال إحدي منتجاتها كادبوري ديري ميلك لإطلاق أحدث حملاتها للمسؤولية المجتمعية في كل من الإمارات و الكويت معا و ذلك خلال عيد الفطر القادم. وتأتي الحملة وفق الإستراتيجية التى تتبناها مونديليز فى نشر الفرحة و البهجة بين مستهلكيها و دعم التضامن الإجتماعي من منطلق إنساني و ليس ربحي.
تطمح مونديليز عن طريق هذه الحملة إلى مشاركة الفرحة مع الأولاد المصابين بداء التوحد فى الكويت والإمارات. وتقوم مونديليز من خلال الحملة بالتبرع بدرهم واحد مقابل كل عبوة مباعة من عبوات هدية العيد. وتذهب هذه التبرعات إلى المراكز المتخصصة التي ترعى هؤلاء الأولاد.
قامت مونديليز بزيارات ميدانية لمراكز التوحد في كل من الإمارات والكويت للتعرف عن قرب على إحتياجاتها و على أفضل السبل لتطويرها لمساعدة عدد أكبر من الأولاد. حيث زارت مونديليز مركز دبى للتوحد و الذي يقوم بخدمة 50 طالب و يحتاج إلى الإنتقال إلى مقر أكبر لكي يستطيع خدمة عدد أكبر من الطلاب و سوف يساعد المقر الجديد(بمنطقة القرهود) في خدمة 100 طالب في المرحلة الأولى لتصل إلى 200 طالب في المرحلة الثانية.
كما زارت مونديليز أيضا مركز الكويت للتوحد والذي يسعى لتطوير العملية التعليمية لديه بأجهزة عرض حديثة تسهل من عملية الإستيعاب لدى الطلاب.
وعليه فقد قامت مونديليز برصد ميزانية محددة لمساعدة كلا المركزين في تحقيق خطط التوسع والتطوير وتهدف مونديليز إلى التبرع بأكثر من 150.000 درهم إماراتى بنهاية الحملة.
ولتشجيع المستهلكين على المشاركة في الحملة، قامت مونديليز بدعوة الطلاب المصابون بداء التوحد إلى التعبير بالرسم عن ما تعنيه كلمة «فرحة» بالنسبة لهم و قامت مونديليز بجمع هذه الرسومات و طباعتها على هدايا تذكارية و مفارش توزع على كل من يشترى العبوة الترويجية المخصصة للحملة، و فى المقابل تتبرع مونديليز بدرهم واحد مقابل كل عبوة مباعة من عبوات هدية العيد.
في سبيل شرح آلية و أهداف المبادرة للمستهلكين سوف تقوم مونديليز بإنشاء نقاط ترويجية فى المجمعات التجارية في كل من الإمارات و الكويت. كما ستعمل هذه النقاط كمراكز لتوزيع الهدايا التذكارية و المفارش. و تحرص مونديليز دائما على التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني و الجهات الخيرية لتعزيز رسالتها الإنسانية في دعم التكافل الإجتماعي.
تطمح مونديليز عن طريق هذه الحملة إلى مشاركة الفرحة مع الأولاد المصابين بداء التوحد فى الكويت والإمارات. وتقوم مونديليز من خلال الحملة بالتبرع بدرهم واحد مقابل كل عبوة مباعة من عبوات هدية العيد. وتذهب هذه التبرعات إلى المراكز المتخصصة التي ترعى هؤلاء الأولاد.
قامت مونديليز بزيارات ميدانية لمراكز التوحد في كل من الإمارات والكويت للتعرف عن قرب على إحتياجاتها و على أفضل السبل لتطويرها لمساعدة عدد أكبر من الأولاد. حيث زارت مونديليز مركز دبى للتوحد و الذي يقوم بخدمة 50 طالب و يحتاج إلى الإنتقال إلى مقر أكبر لكي يستطيع خدمة عدد أكبر من الطلاب و سوف يساعد المقر الجديد(بمنطقة القرهود) في خدمة 100 طالب في المرحلة الأولى لتصل إلى 200 طالب في المرحلة الثانية.
كما زارت مونديليز أيضا مركز الكويت للتوحد والذي يسعى لتطوير العملية التعليمية لديه بأجهزة عرض حديثة تسهل من عملية الإستيعاب لدى الطلاب.
وعليه فقد قامت مونديليز برصد ميزانية محددة لمساعدة كلا المركزين في تحقيق خطط التوسع والتطوير وتهدف مونديليز إلى التبرع بأكثر من 150.000 درهم إماراتى بنهاية الحملة.
ولتشجيع المستهلكين على المشاركة في الحملة، قامت مونديليز بدعوة الطلاب المصابون بداء التوحد إلى التعبير بالرسم عن ما تعنيه كلمة «فرحة» بالنسبة لهم و قامت مونديليز بجمع هذه الرسومات و طباعتها على هدايا تذكارية و مفارش توزع على كل من يشترى العبوة الترويجية المخصصة للحملة، و فى المقابل تتبرع مونديليز بدرهم واحد مقابل كل عبوة مباعة من عبوات هدية العيد.
في سبيل شرح آلية و أهداف المبادرة للمستهلكين سوف تقوم مونديليز بإنشاء نقاط ترويجية فى المجمعات التجارية في كل من الإمارات و الكويت. كما ستعمل هذه النقاط كمراكز لتوزيع الهدايا التذكارية و المفارش. و تحرص مونديليز دائما على التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني و الجهات الخيرية لتعزيز رسالتها الإنسانية في دعم التكافل الإجتماعي.
